انواكشوط(شبكة المراقب):لاتزال مجموعة من مستشاري وزارة الاتصال سابقا تنتظر مصيرها القاتم،بعد حل هذه الأخيرة والحاقها بوزارة الثقافة ،ونظرا الى أن هذه المجموعة الوافدة تشكل عبئا ثقيلا وضيفا غير مرغوب فيه بالنسبة للوزارة المضيفة نظرا الى قلة الخبرة لدى بعضها وانعدام المسؤولية لدى البعض الآخر،خصوصا مستشار اللجنة الاعلامية ولد محمدأحمد او( مستشار شارع مسعود)وهو مايتحتم معه مراعاة ذالك الجانب تجنبا للعدوى ..
ومن المنتظر أن يختار وزير الثقافة طاقمه بعد الهيكلة الجديدة والذي يحاول المستشارون المنتهية صلاحيتهم وبكل استماتة الالتحاق به مستخدمين كافة الطرق الملتوية من وساطات وزبونية وغيرهما.