
بدت زيارة ولاية الحوض الشرقي في نظر الرأي العام مجالا لتفكير معمق عن حاضر ومستقبل موريتانيا، وأوضحت للجميع أن البلد يقوده قائد مستقل عن التجاذبات والتحالفات، وأفكار عشاق الصرعات الطائفية والشرائحية والقبلية، ومدارس تصفية الحسابات التي تعاقبت على الموريتانيين أنظمة مدنية واستثنائية.










