الدواء المزور القاتل الصامت للمواطن الموريتاني لانه ببساطة يفتقد معظمنا الحد الأدنى من الثقافة الصحية التي تسمح له بالتصدي للمشكلات التي يمكن مواجهتها يومياً والتي تعرّض حياتنا للخطر.
يمتلك المفسد الفاسد قدرة كبيرة ووسائل شتى ليروج اكاذيبه وتحسين أساليب لايقبلها عقل أو منطق، ليقنع بها الشارع والرأي العام.
وبعد اختفاء الشارع ورجاله وإضعاف جبهة أصحاب الرأي تمادى المسيرون المشرفون على الشأن العمومي في مغالطة فخامة الرئيس، وتصوير الأمور على أنها على مايرام.
للإعلام تأثير سلبى على المراهقين والمجتمع بصفة عامة حين يدار من قبل غير المؤهلين اعلاميا حيث ان وسائل الاعلام وبشكل خاص التلفاز قد لعب بشكل كبير على نقل عادات وثقافات الشعوب الغربيه وتشجيع المراهقين على ممارستها واعتناق أفكار جديده لا تتناسب مع تقاليد واعراف مجتمعنا كما ان بعض وسائل الإعلام تقوم بتجميل أو تقبيح للوقائع بشكل مبالغ فيه واحيانا ببث ام
لكثرة اللغط والأخذ والرد في قضية المهجرين وليس المهاجرين، لم أجد بدا من الحديث عنها، وتعمدت استخدام المهجرين لانهم فعلا كذلك، فلا أوروبا يخفى عليها مكان انطلاقهم طريقة الترتيب لرحلاتهم ولامن يسهلون لهم كافة الإجراءات من دول المنبع، ومن نافلة القول إنهم قادرون على وأد الفكرة من منطلقها ومراقبة الانفلات الذي قد يحصل، فإفريقيا كلها تحت الرقابة الأروبية،
منذ أسابيع ونحن في جدال ونقاشات مطولة حول الاتفاقية التي وقعت موريتانيا مع الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالتعاون في قضية الهجرة ومحاربة هذه الظاهرة التي أرقت العالم وجميع الحكومات.
تحتل قضايا السيادة الوطنية و الأمن القومي و الدفاع عن الحوزة الترابية والمحافظة على الثروات الوطنية أهمية كبيرة في القانون الإنساني الدولي وفي العلاقات الدولية بشكل عام. وهي علاوة على ذلك تشكل أركانا رئيسية لا يمكن أن تقوم أي دولة أو تستمر في الوجود من دونها.
ضمن مسلسل حضورها اللافت في الفعاليات الوطنية والدولية، أثبتت السيدة الأولى الدكتورة مريم محمد فاضل الداه قدرتها على الرفع من مكانة المرأة والطفل وذوى المهم عاليا وفق مسار متواصل،
ومكانة أصبحت معالمها واضحة للعيان بفضل اهتمامها الدؤوب بمختلف القضايا التي تلامس حياة المرأة والطفل وذوي الهمم
الشرطة الوطنية رجال يواجھون تحديات ومخاطر كبيرة فى مكافحة الجريمة وحروب الإرهاب.
تضحياتهم بالروح والنفس.. والجسد والدم.. خير شاهد على ما يتكبدونه على مر الأيام والسنين فى مختلف المواقع.. رغم ضنك العيش الذى يعانونه مثل باقى العاملين فى الدولة وأجهزتها الحكومية..