عواقب الاختلالات الديمغرافية/الاستاذ محمد ولد كوف

تابع  الحقيقة التاريخية الوخيمة العواقب علي الشعوب قديمها وحدبثها هواختلال التوازن ااديمغرافي عما قامت عليه الدول ابان نشاتها ولخطورة وضع كهذا اتبعت الدول الحديثة المهتمة بتنبؤات المسثقبل سياسات صارمة للحؤول دون الانقلابات ااديمغرافية العشواءية والمدبرة بالهجرات الاستيطانية واطلاق العنان للتكاثر المطلق علي عواهنه بهدف السباق الديمغرافي الي نزع حقوق الاكثرية التاريخية منها بيبب المنطق الجديد المدبر في غفلة من القاءمين علي الشان العام اومسايرتهم لتلك اللعبة السياسية الخبيثة اوجهلامنهم بجهنمية الاختلال الديمغرافي عماكان عليه في الاصل بالنسبة للتكونة الاجتماعية المتراجعة عن اكثريتها التاريخية الي غير ذلك من اسباب الانقلابات ااديمغرافية مثل ضعب الانجاب اوكثرته عند احدي المكونات الديمغرفية ومن المعلوم ان هناك   دول حدت فيها انقلابات ديمغرافية عادت عليها بمذابح وانتهاكات و ابادات بشرية ضد القومية التي كانت بالامس تشكل اكثرية مطلقة خشية ان تعود ثانية الي وضعها السابق كما ان تجفيف منابع وروافد القومية المنهارة يصبح اولوية بالنسبة للقومية المتغلبة بديمغرافيتها وتفوقها العددي وتركز الدول في منع حوادث الانقلابات الديمغرافية علي منع المهاجرين الاجانب من البقاء الاستيطاني علي ارضها ومن رقابة الحالة المدنية عندها بواسطة موظفين مشهود لهم بالوطنية والنزاهة ومعاقبة الخونة منهم بالسجن المؤبة ومعاقبة المهاجرين خلسة بالتغريم والترحيل الي حيث اتي  لا بحبسه في السجون الوطنية حتي يؤمن لنفسه فيها ملاذاءمنا رسميا ربثما يتجس بواساءيل الرشوة والتعاطف معه من طف زيد او عمر الي غيره  الاستاذ محمد كوف

جمعة, 09/07/2021 - 16:40

إعلانات