
في خضم الأحداث المتلاحقة التي شهدتها موريتانيا خلال السنة الأخيرة،والمليئة بالهانات والقمع الوحشي للمواطنين من طرف الاجهزة الأمنية برعاية قطاع الداخلية،تفاجأ الرأي العام بمنظمة تسمي نفسها "شكر" وهي تكرم وزير الداخلية محمدسالم ولد مرزوگ،الذي يتحمل المسؤولية في تلك الاعمال القمعية،حيث كانت ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي مجمعة على أن هذا التكريم