عجت مواقع التواصل الاجتماعي بردود الفعل الغاضبة ،بعد حادثة الاعتداء المروعة التي تعرضت لها أسرة مسالمة في أحد أحياء توجنين ،وقد استغرب البعض حدوث الواقعة في الوقت الذي تكثف فيه الاجهزة الأمنية تحركاتها في احياء العاصمة لتعقب المجرمين ،الا أن ماحدث فجر اليوم للاسرة يضع اكثر من نقطة استفهام على جدوائية الخطة الامنية ويضعها على المحك .

تداول مدونون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي،مقطع فيديو يظهر سبدة تخرج بالقوة من منزلها طور التشييد من طرف أفراد من الحرس الوطني ،تمهيدا لهدمه بواسطة جرافة تتوقف بالقرب منه،وقد لقي هذا المشهد تنديدا واستهجانا واسعين من طرف بعض المدونين حيث تساءل أحدهم ،هل نحن في موريتانيا أم اسرائيل ..بينما وصف أحدهم المشهد بما يحدث في حي جراح بالقدس الشريف.

يظهر الفيديو التالي الملتقط بواسة كاميرا مراقبة ,قيام عصابة حرابة بسلب أحد المارة تحت التهديد بالسلاح الابيض رغم الاحتياطات الأمنية الكبيرة المتخذة من طرف السلطات:

في تسجيل مصور له عبر أمير آدرار عثمان سيد أحمد عيدة عن امتعاضه من التهميش الذي يتعرض له أهل الشمال من طرف الدولة في توزيع الاعانات التي تقدمها الحكومة من بين أمور أخرى:

نشر الاعلام العسكري لحركة حماس رسالة توجيه ودعاء من الشيخ العلامة م الحسن الددو،

تم تداول هذا الفيديو لواحدة من دائنات الشيخ الرضا وهي تقتحم  علي عائلة منزلها وتدخل في شجار معها في سابقة خطيرة من نوعها

تظهر بجلاء ضرورة تدخل الدولة لردع هؤلاء الذين تحولت مشكلتهم من دائني الشيخ الرضا إلي الإعتداء علي المواطنين الآمنين في منازلهم التي اشتروها بعقود رسمية ودفعاو اموالهم مقابلها.

وحسب المصدر فإن الحادثة وقعت البارحة.

حاصر عشرات الطلاب بالاكاديمية البحرية قائدهم وعبثوا بسيارته الشخصية،احتجاجا على تجاهله لمطالبهم التي من أجلها دخلوا في اضراب مفتوح،و من بينها تسوية قضية معادلة الشهادة 

*بيان مشترك*
==========