
تعيش موريتانيا مخاضاً تنتقل خلاله من استمرار النهج لإصلاح النهج، لتخرج منه نحو وضعية سليمة وفكر مختلف، والنظر بأهمية للدور الذي يمكن للدولة بكل اجهزتها أن تلعبه في مكافحة المرض وتشخيصه وتقييمه وتحديد اعراضه ، وتلبية ما يتطلع له الشعب الموريتاني من صون مقدراته، وعدم هدر ثرواته.







