
هذه هي اللحظة التي كنا ننتظرها لنتظلم وهي اللحظة التي تكون فيها الدولة دولة وطنية، لاقبلية، ولاجهوية،ولاشرقية ،ولاغربية ، ولاشمالية،ولاجنوبية ،ولا فئوية ،ولا قومية شوفينية، ولامشخصنة في ذات شخص ، انها موريتانيا العصرية الجديدة تحت رئاسة المفكرالنوعي محمد الشيخ الغزواني صاحب النظرة الوطنية السوية الشاملة لجميع مواطنيه النابذة وبكل عزم وتجرد لما ألفناه







