
لقد شهد قطاع العدل منذ قيام الدولة وضع العديد من الخطط والتصورات قصد النهوض به ، الا أن تلك التصورات وان نجحت في تذليل بعض مايعانيه هذا القطاع من صعوبات فإنها مع ذلك ظلت عاجزة عن مواجهة مايعترض سبيله من عوائق تعود في حقيقتها الي مايعانيه من إختلالات بنيوية وما ذلك الا لكون تلك الخطط مجرد أفكار لحلول بعض المشاكل الآنية دون أن تأخذ بعين الاعتبار ماقد ي









