
في لحظة فارقة من تاريخ الوطن، تتجلى صورة المؤسسة العسكرية في أبهى صورها، حيث شهدت مراسم تسليم وتسلم المهام بين القادة العسكريين الجمهوريين المتقاعدين والقادة الجدد. هذه اللحظة ليست مجرد انتقال للمهام، بل تمثل تجسيدًا لرؤية عميقة للجيش الجمهوري كحامي الأرض والشعب والدستور ومؤسسات الدولة.










