
خلال مسيرته السياسية و المهنية الحافلة، التي بدأت بتوليه منصب الوزير الأول في بداية العهد السابق، بعد عودته من الخارج، حيث شغل هناك مناصب هامة بصفته خبيرًا في العلاقات الدولية، لم يتخلف الدكتور مولاي ولد محمد لغظف، لحظة واحدة عن نداء الوطن؛ حتى عندما تغيرت بوصلة النظام السياسي السابق و نهجه، و أصبح الرجل يمثل بالنسبة لمجموعة الفاسدين في العهد السابق،