
في سنة الف وتسعمائة وواحد وتسعين قررالعسكرمنح النوع العكسري من انماط الديمقراطية الحديثة لشعبنا المتعطش للحرية والانعتاق والذي استقبلها بحفاوة وفرح كبيراعتقادا منه انهاستتطرومن شكلها العسكري شيئافشيئا الى الشكل المدني الناصع وانبثقت من احضاء تلك الديمقراطية قوانين دولة غطت كافة مجالات الحياة وظل.القضاء الجالس يسقطها في شكل احكام على كل نازلة حسب نوعه