
.. حثّوا نجائبهم، و تسابقوا إلى “غاية” تبررها كل الوسائل، و تداعوا لا يلوي أحد منهم على أحد: موعدنا “روصو“،.. موعدنا لگوارب.. حيث نكسع قفا التاريخ، و نطلي وجه الحقيقة بالقَطِران.. هنا سينفض الأحمدواهي غبار السنين، ليعود جذعاً، يفقأ بأنامله عيون النهار..