عندما انتصر الرئيس الغزواني على ألد أعدائه/ المحامي محمد كوف

لقد وجد الشعب الموريتاني وفي سابقة لم يالفها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولدالشيخ الغزواني يتصدره في المواقع الامامية في حرب ضروس ضد اعدائه الالداء واعداء الانسانية جمعاء خاصة الاكثرمنهم فتكا والاصعب احتواء مثل الجوع والمرض والجهل خاصة ونحن نعلم ان فخامة الرئيس الغزواني هورجل المهمات القيادية الصعبة تعود علي ذلك حتي اصبح جزءامن حياته مواجهتها والانتصارعليها   لكل امرءي من دهره ماتعودا   وعادة سيف الدولة الصرب في العدي ولقد كان استهدافه للجوع استهدافا مباشرة قاتلابضخ المليارات في جيوب المحتاجين نساء كن اورجالا من اصحاب الحاجة اوالمعوقين كمااستهدفت فخامته ضرب الامراض الفتاكة والاوبئة لدي غيرالقادرين علي تامين متطلبات الصحة وهم كثر بمنحهم دون قيد اوشرط تاميناصحيا دائما امافي سبيل القضاء علي بلاء الجهل والتخلف فلقد امرت سيادته كوكبة من المختصين  بوضع البرامج المتفوقة الكفيلة بمحوه في الامد القريب كماان لفتته الكريمة علي المنمين بمنحه لهم بطاقة تامين شاملة لاتقل اهمية وكان لسان حالهم يكررقول الشاعر  انالنرجو اذا مالغيث اخلفنا  من الخليفة مانرجومن المطري ونظراالي شمولية برنامج فخامته تعهداتي فانناسنري ان شاء الله تعلي اذامااستمرت سرعة تنفيذه بهذه السرعة اختفاء ابديالكل الامراض المنوه عنها اعلاه وسنكررحينها قول الشاعر الله اكبر جاء اكبر من جرت  فتعثرت في كنهه الاوهام   من شردالاعدام عن اوطانه باليمن حتي استطرف الاعدام

الاستاذمحمد كوف الشيخ المصطف العربي

أربعاء, 08/12/2021 - 22:31

إعلانات