شكلت عودة الملياردير محمد بوعماتو -المستورد الحصري لعلامة مالبورو، وصاحب الشركات العديدة التي نشأت وترعرعت في ظل الدكتاتورية – حدثاً استثنائيا لدى الوسط السياسي المعارض(سابقا)، و الذي كان يدعمه بواسطة ممثله السياسي في موريتانيا محمد ولد غده، الذي نفذ بنجاح عملية الانقلاب على التعديلات الدستورية في مجلس الشيوخ، وهي العملية التي وصفها نظام الرئيس محمد
لا شك أن المؤتمر الصحفي الذي عقده فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني و توج مأدبة العشاء التي أقامها القصر الرئاسي مساء الخميس/الجمعة، دعا لها صحفيين ممن دعوا بالجيل الأول والثاني من الصحافة، كان مناسبة فريدة تحدث فيه فخامته عن اهم مجالات عمل الحكومة خلال الأشهر السبعة الماضية تنفيذا لبرنامج "تعهداتي الإصلاحي بمحتواه وتوجيهاته واستشراف
شكر من كل قلبي الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني على أوامره التي أصدرها بإنصاف أخي الشيخ التجاني ولد دهاه و إعادته لعمله في ميناء نواكشوط المستقل الذي كان قد فصل منه تعسفاً، لا لذنب ارتكبه غير أن أخاه الصحفي نشر خبرا عن ضلوع ابن الرئيس السابق احمدو رحمه الله في صفقة أعمدة الطاقة الشمسية.
لم تعد "ايرا"مقتصرة فى خطابها على ركوب موضوع العبودية و ما تدعى من معاناة لحراطين،بل بدأت تتوسع فى خطابها إلى ما تسميه أحداث التطهير العرقي!.
إن وجود حركات متطرفة مثل "ايرا" و "أفلام"،يشكل خطرا بالدرجة الأولى على المنخرطين فيها، قبل بقية المجتمع.
في كلمة له مليئة بالمغالطات والكذب الفاضح تهجم فيها كعادته على شريحة البظان وقال فيهم مالم يقله مالك في الخمر من سب وقذف وشتم هي ببساطة من شطحات أوهامه المريضة ونفسه الأمٌارة بالتآمر على وحدة وتماسك وتعايش مجتمع مسالم متكافل متراحم، يسعى هذا البرام بخطابه العنصري المقزز والمشين إلى زرع وخلق وأختلاق فتنة ملعون موقظها أحرى مختلقها هكذا يروج هذا البرام
إذا لم ندرس أبنائنا في صغرهم القرآن الكريم ونعلمهم أن حفظه هو الغاية الأسمى وأن التفقه في الدين
هو عين الترقي والحداثة والعقل والمعاصرة
ونجعل من حفظ القرأن وفهمه وإدراك معانيه شرطا في النجاح في جميع المراحل الدارسية
فسنظل نربي أبناءنا حتى إذا شبوا عن الطوق
واختلطو بالعالم سقطو تحت تأثير فكر الأخر
لقد تأكدت من خلال بعض الصوتيات الواضحة المتداولة،أن ثمة شبابا من الموريتانيين، يعانون من اضطرابات عقدية عميقة،تصل لمرحلة الكفر بجلاء.و الردة حصلت بعد موته صلى الله عليه و سلم،و الوحي يومها قريب عهد بالناس،و لم يكن لها من بد و لا علاج، سوى الحروب الرادعة،التى عرفت حينها بحروب الردة.