
ما إن عبر رئيس الجمهورية عن استيائه الشديد من ضعف أداء حكومته وبعدها من المواطن حتى استبشرنا خيرا في جدية تعاطيه مع الشعب وتهللت وجوهنا بشرا وسرورا ، لكن سرعان ما فوجئنا بإعادة الثقة في الوزير الأول محمد ولد بلال الذي قاد الحكومة بعد خلع الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا ، ومر نصف المامورية ولم نر تقدما للعمل الحكومي رغم اسناد الأمر لل