مازلت ضنينا بأفكاري عن مقترح الحوار الذي أثرته في صدر هذه السلسلة المتواضعة التي تهدف لتحريك الساحة من أجل التفاعل بين مختلف الفرقاء السياسيين، وبث ثقافة الإنصاف للشخصيات الكبيرة ، والتسامح والأريحية عبر خطاب أخلاقي ينتقد لكن لايجرح، يتلمس مكامن الخلل دون الدوس على أحد أو التقليل من دوره وشأنه.