
جعلت هذا المقال على عدة أجزاء لسبب واحد، هو أن الحديث عن إجماع وطني يجب أن يكون من محللين سياسيين و من مراقبين مستقلين للشأن العام، لا أن يكون الحديث عنه من منظومة سياسية مشلولة و معطلة أو من نخب لها خصوصية مسايرة الأنظمة و موافقتها في كل ما ذهبت إليه خطأ كان أم صوابا.