
إن أسرة أهل محمد لقمان ولد باباه – أصالة عن نفسها ونيابة عن مجموعة أولاد أبو خطار وتاكونانت عموما – لتقف اليوم عاجزة عن التعبير عن مدى شكرها وامتنانها وعرفانها بالجميل لكل من قدم لها التعزية والمساواة من داخل الوطن وخارجه من جهات رسمية سامية (تخص بالذكر رئيس الجمهورية والوزير الأول) وعلماء ومشايخ صوفية وطواقم صحية و مجتمع مدني وهيئات وأحزاب سياسية