منذ تسعة أشهر نشَرتُ مقال تحت عنوان ''الحرية الدينية ... و واجب إحترام الرموز الدينية'' ..و نظرا لأهمية الموضوع وتكيُّفا مع الطبيعة المحافظة في بلد كالجمهورية الإسلامية الموريتانية ونظامه الديموقراطي و ماصاحبه من إلتزامات في مجال حقوق الانسان.
شبكة المراقب(نواكشوط):أفاد مصدر من قطاع العدل الى أن المحاكم الموريتانية ستعود الى عقد جلسات الأصل خلال نهاية الشهر الجاري ،وذالك للنظر في عديد القضايا المعروضة أمامها والتي من بينها ملفات لم تعد قابلة للتأخير بسبب ارتباطها بحرية الأفراد ،فضلا عن بعض النزاعات الاسرية والعقارية والتجارية وغيرها.
يسعي أيُّ قانون يرمي إلي تنظيم و تسيير مختلف مرافق دولة ما عبر طاقاتها البشرية المتنوعة، إلى الإرتقاء بها نحو الأحسن، و إلى تحقيق مُثلٍ معينة، والقانون من هذا المنطلق ليس مثاليا بقواعده الآمرة و الجَزْرية، بقدرما يسعي إلى تطبيق غاياته وأهدافه، و إلى تجسديها عملا و خُلقا في الحيِّز المكاني الذى يُعني بتطبيقه.
شبكة المراقب(نواكشوط):أصدرت وزارة العدل أول نشرة لها تتحدث عن نشاطات القطاع خلال اسبوع،وقد تحدثت النشرة عن بعض القضايا المرتبطة بعمل الادارات المركزية والنيابة العامة:
أعلن المحامي والنائب البرلماني الاستاذ/محمدالأمين ولد أعمر عن ترشحه لمنصب نقيب الهيئة الوطنيةللمحامين الموريتانيين ويعتبر ولد أعمر واحدا من أبرز المحامين الموريتانيين وهو سليل الاسرة القضائية بامتياز،يعيد النظر في معادلة الترشحات القائمة ويخلق حسابات جديدة ذات ابعاد مختلفة ستغير لامحالة قراءة المشهد التنافسي علي كرسي نقيب الهيئة الوطنية للمحامين.