
هكذا ويأخذ ادعياء الصحافة لونا جديدا من التمرد على مهنة المتاعب والأقلام الحرة ليلوثوها بعد أن يئست جيوبهم من الاستجداء والترحال في شكل قوافل في سيارات متهالكة ليلتحقوا بركب كل وزير أورئيس أوفاعل سياسي حيثما حل مقدمين أنفسهم على انهم صحافة فيتحينون الفرصة لكل واحد حينما توجد له فرصة بمفرده ليمص ماء وجهه، وهكذا تركت السلطات الحبل على الغارب لهؤلاء