نشر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اختيارات قادة المنتخبات، لأفضل لاعب في العالم، بعدما توج الكرواتي لوكا مودريتش بالجائزة، مساء اليوم الاثنين، في العاصمة البريطانية لندن.

ويصوت كل قائد منتخب لثلاثة لاعبين، الأول يحصل على 5 نقاط، والثاني على 3 نقاط، والثالث على نقطة واحدة.

قصة مأساوية، تحمل من عناصر الإثارة، واتراجيديا ما يجعلها صالحة لسناريو فيلم من أفلام الرعب، أو هي جريمة قتل مكتملة الأركان، تتلخص تفاصيل القصة في الآتي:

كشفت تقارير صحفية، اليوم الأحد، أن كريستيانو رونالدو، مهاجم يوفنتوس، سيغيب عن حفل الفيفا، غدًا، لتوزيع جوائز الأفضل في العالم، لعام 2018.

وقال أليساندرو أليساتو، مراسل شبكة (سكاي سبورت)، عبر حسابه على (تويتر): "رونالدو لن يتواجد في لندن غدا، لحضور حفل الفيفا لجوائز الأفضل".

القاضي/هارون عمار اديقبي

انواكشوط(شبكة المراقب):تم اليوم في تونس العاصمة  انعقاد المؤتمر التأسيسي لنادي القضاة العربي بحضور  ابرز الأندية والإتحادات القضائية العربية  وبمشاركة نادي القضاة الموريتانيين  حيث تمت مناقشة النصوص المنظمة  لللإتحاد الجديد وخاصة النظام الأساسي  له قبل المصادقة عليها كما تم انتخاب مكتب تنفيذي للإتحاد  انتخب القاضي الفلسطيني الدكتور احمد الأشقر رئيسا

انواكشوط(شبكةالمراقب):يبدو أن وزير التعليم العالي سيدي ولد سالم كثير الحساسية من الاعلام خصوصا اذا كانت لديه اخفاقات تسييرية اوسياسية وهي اهم نقاط ضعف الرجل الذي له جولات وصولات مع الصحافة داخل أروقة القضاء ،أولها كان ضد مديرة الحقائق وآخرها مع مدير أخبار الوطن الذي حاول جاهدا استغلال نفوذه ضد الصحفي بوصفه عضوا في الحكومة لتوريطه في قضية من المؤكد وج

انواكشوط(شبكة المراقب):استنكرت نقابة (صحفيون أحرار )ما وصفته بارتماء القضاء في احضان بعض المسؤولين الراغبين في مخالفة توجهات رئيس الجمهورية المتعلقة بحرية الصحافة والتي تمخض عنها قانون خاص لهذا الغرض العام 2011.

يعتبر حزب الحراك الشبابي من أجل الوطن من أكثر الأحزاب السياسية الموريتانية إثارة للجدل والتساؤلات لدى الرأي العام نتيجة للنزاعات والصراعات التي تدور راحاها داخل مكتبه التنفيذي والتي وصلت في الكثير منها إلى أبواب القضاء

نحن المجموعات الشبابية في اركيز الذين كان لنا الشرف بأن حبانا الله بسلسلة لقاءات علمية وفكرية مع الدكتور محمد الأمين ولد الشيخ أثناء تحضير الانتخابات المنصرمة التي فزنا فيها ولله الحمد والمنة بالنجاح الانتخابي والنجاح الفكري، إذ كان لابد في بداية المسار الانتخابي من تصحيح المنطلقات وتصويب المفاهيم وتحديد الرؤى، فالواقع يتطلب ذلك ببعديه الفكري والسياس