خرج الشاب الموريتاني إبراهيم با عن صمته ليكشف تفاصيل ما يقول إنه تعرض له يوم 19 سبتمبر 2025 على يد بعض عناصر الشرطة الوطنية، مؤكداً أن ما جرى معه يمثل "تجربة صادمة ومهينة"، ومشدداً على تحمله المسؤولية الكاملة عن المقال المتداول مؤخراً بشأن الحادثة، دون أي تدخل من طرف آخر في صياغته أو مضمونه.
للإجابة على السؤال السابق، يتعين أن أقول في البدء، أن اغلبية الموريتانيين إن لم أقل كلهم، يرون أن اكبر مشكلة تواجهها البلاد هي الفساد، وهو ما يتعين معه محاربته بشكل اكثر جدية وصرامة، ولا يتاتى ذلك إلا ببناء دولة القانون وهو ما يفرض مزيدا من استقلالية السلطة القضائية عن السلطة التنفيذية ويكون ذلك بما يلي:
أدى المندوب الجهوي للمرصد الموريتاني للعدالة والمساواة، الأستاذ بوبكر سيلا، زيارة ميدانية إلى المديرية الجهوية للأمن بولاية كيديماغا، حيث عقد لقاءً مع المدير الجهوي للأمن، المفوض الرئيسي يعقوب سيداتي شنان.
أُعلن اليوم عن وفاة العلامة والموسوعة العلمية الشيخ محمد محمود ولد الشيخ المحفوظ ولد بيه بعد عمر حافل بالعلم والعطاء.
وبهذه المناسبة الأليمة، أتقدم بخالص التعازي وأصدق المواساة إلى أسرة أهل بيه الكريمة، وإلى العلماء وطلبة العلم، وعموم الشعب الموريتاني، في هذا المصاب الجلل.
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني أنها فتحت تحقيقًا داخليًا عقب نشر مقال بعنوان «شهادة إبراهيم با» يتهم عناصر من الشرطة أثناء عملية تفتيش.
واكد الشرطة في بيان لها أن نتائج التحقيق أكدت أن المقال لم يكتبه إبراهيم با نفسه، بل شخص آخر دون إذنه أو حضوره للواقعة، مؤكدة أن الادعاءات الواردة فيه، بما فيها مزاعم طلب الأموال، لا أساس لها.