
الى متى ونحن الشعب الموريتاني الحديث سنظل ننظر ونحن عاجزين عن الفعل المؤثر،الى دولتنا العصرية التى لم تخرج اصلامن رحم المستحيل الا بعد مخاض عسير وجهد سياسي جهيد ،وكنانامل ان تخرجنا بوسائلها التى لاتقهر مما كنا فيه من نتن الصراعات القبلية الخانق ومن الجهل والفاقة والمرض المستوطن فى مرابعنا ،اقول ونحن نتفرج عليها وهي كرة نار فى ملعب ملتهب بين لاعبين م









