
من الحقائق الثابتة ان شعبنا الموريتاني لايضاها في الكرم والشهامة والذكاء لكنه يحتاج الي دراسة علمية نظامية وطويلة في مدارس وجامعات عصرية متطورة تعمل علي صقل المواهب وتوجيهها لتستطيع الابتكارالذاتي في مجالات التخصص خاصة لدى الخمسة في المائة المتفوقة الذكاء في كل مجتمع طبقا لماخلص اليه الفلاسفة المعاصرون وغيرهم من متوسطي الذكاء لكن من المؤسف حقا انه ور