
مع بداية هذا الأسبوع احتجت لتجديد بطاقتي الوطنية لإتمام معاملة إدارية لا تحتمل التأجيل فاحترت في أمري.وحق لي أن أحتار لضغط المهنة وتعدد الالتزامات فترة الدوام.
ومن الصعب اقتطاع جزء من وقت هذا أو ذاك و التغيب عن طلاب وهم في الفصل الأخير من العام الدراسي وما يتطلبه من فروض وعروض وتقارير بحثية متوجة لنهاية التكوين.