جاءت رسالة الاسلام تحمل قيما إنسانية سامية ليطبقهارسولنا الكريم على ارض الواقع متبعا قيم القران والأخلاقيات التى يدعو لها ولذلك وصفه الله سبحانه (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم:4) وأضاف بعدا اخر مكملا للاخلاق وهو الرحمة قوله تعالى (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) (الأنبياء:107).
مقتبس من قصة حقيقية للشاب الموريتاني محمدو الصلاحي السجين المفرج عنه من سجن غوانتناموا سيئ الصيت ، تستعد هوليود بنجوم صفها الأول على رأسهم الممثلة الأمريكية المخضرمة الشهيرة جودي فوستر ، الحاصل على جائزتي اوسكار، والممثل بنديكت كمبارش اهم الممثلين الإنكليز بهوليود ، وعبقري السينما العالمية الآن حسب الكثيرين ، بالإضافة الى الممثلة الشابة والمميزة شي
الوظيفة القضائية إحدى الوظائف الأساسية للدولة؛ والدولة مسؤولة عنها وعن تجسيدها ورعايتها، وعرف العالم الآن دولا متطورة وناهضة بدون جيش؛ ولم يُعرَف تجمع بشري في قديم الأزل ولا في الحاضر بدون قضاء، ورغم سير المطي بالليبرالية والمذهب الحر في كل اتجاه؛ حتى في خوصصة الأمن، وتخلي الدولة عن التحقيقات الجنائية وعن بعض جوانب الدفاع لصالح الخواص فإن القضاء بقي
أولا التوحيد بأن يشهد الإنسان الذى يرغب فى الدخول فى دين الإسلام بأنه لاإله إلا الله.
ثانيا أن يشهد بأن محمدا رسول الله وخاتم النبيين، وأن يشهد بماأنزل على رسوله عليه السلام، وما أنزل على الرسول من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، لانفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير.