
إذا لم ندرس أبنائنا في صغرهم القرآن الكريم ونعلمهم أن حفظه هو الغاية الأسمى وأن التفقه في الدين
هو عين الترقي والحداثة والعقل والمعاصرة
ونجعل من حفظ القرأن وفهمه وإدراك معانيه شرطا في النجاح في جميع المراحل الدارسية
فسنظل نربي أبناءنا حتى إذا شبوا عن الطوق
واختلطو بالعالم سقطو تحت تأثير فكر الأخر