لم تعد "ايرا"مقتصرة فى خطابها على ركوب موضوع العبودية و ما تدعى من معاناة لحراطين،بل بدأت تتوسع فى خطابها إلى ما تسميه أحداث التطهير العرقي!.
إن وجود حركات متطرفة مثل "ايرا" و "أفلام"،يشكل خطرا بالدرجة الأولى على المنخرطين فيها، قبل بقية المجتمع.
في كلمة له مليئة بالمغالطات والكذب الفاضح تهجم فيها كعادته على شريحة البظان وقال فيهم مالم يقله مالك في الخمر من سب وقذف وشتم هي ببساطة من شطحات أوهامه المريضة ونفسه الأمٌارة بالتآمر على وحدة وتماسك وتعايش مجتمع مسالم متكافل متراحم، يسعى هذا البرام بخطابه العنصري المقزز والمشين إلى زرع وخلق وأختلاق فتنة ملعون موقظها أحرى مختلقها هكذا يروج هذا البرام
إذا لم ندرس أبنائنا في صغرهم القرآن الكريم ونعلمهم أن حفظه هو الغاية الأسمى وأن التفقه في الدين
هو عين الترقي والحداثة والعقل والمعاصرة
ونجعل من حفظ القرأن وفهمه وإدراك معانيه شرطا في النجاح في جميع المراحل الدارسية
فسنظل نربي أبناءنا حتى إذا شبوا عن الطوق
واختلطو بالعالم سقطو تحت تأثير فكر الأخر
لقد تأكدت من خلال بعض الصوتيات الواضحة المتداولة،أن ثمة شبابا من الموريتانيين، يعانون من اضطرابات عقدية عميقة،تصل لمرحلة الكفر بجلاء.و الردة حصلت بعد موته صلى الله عليه و سلم،و الوحي يومها قريب عهد بالناس،و لم يكن لها من بد و لا علاج، سوى الحروب الرادعة،التى عرفت حينها بحروب الردة.
لا شك أن موريتانيا تشهد هدوء سياسيا غير مسبوق شكل قطيعة مع الاحتقان الشديد الذي كان مخيما بكل سلبياته على المشهد، وأن علامات الفساد التي كانت صارخة في التسيير العام باتت خجولة، وأن انسيابية الإدارة بدأت تحل محل الشطط الذي كان سائدا بموازين ثلاثي:
التقيت أحد الأصدقاء صدفة وجرى بيننا حديث مطول عن وضع البلد، بدأه صديقي بسؤال استنكاري عن رهاني على مشروع الإجماع الوطني الذي قادني إلى الانخراط في حملة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
قال لي الصديق" بنبرة فيها استنكار نجحتم، وها أنت في الحزب الحاكم.. وماذا بعد؟
لا يخفى على أحد على أن السودان هي : بلاد النوبة وارض النيلن ومهد حضارة الأمم فهي عريقة وضاربة في جذور التاريخ يدرك ذلك كل متتبع لحركة التطور والتنمية التي تميز السودان ، فكانت حفريات الكوشة دليلا على عراقة موميا الإنسان السوداني وأقدميته ، كما أن دور العلماء في النهضة بثقافة السودان دليل حي على تصدرها قائمة التراث الإنساني الذي يثبت وجود هذه الأمة وي
في عام 1998 قام الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد احمد الطايع -حفظه الله- بمحاولة ضبط الحالة المدنية أو ما يعرف محليا ب "إحصاء 98".
نما الخبر إلى علم شيخ ظريف من مشاهير إحدى مقاطعات الداخل فسأل عن طبيعة هذا الإحصاء ، فقيل له إن كل شخص سيتم تصويره وتسليمه بطاقة تحمل صورته ومعلوماته الشخصية..
قال " أيوا الحمد لله إلين كلها يشوف وجهُ"